في أحد المواقع وهو بعنوان الجحيم أو جهنم ، يذكر حادثة حصلت لبعثة تنقيب في أحد مناجم سيبيريا وكان يرأسها بروفيسور يدعى ازاكوف حيث سرد ما حصل لهم في هذه المهمة المرعبة حيث يقول البروفيسور كشيوعي أنا لا أعتقد في وجود الله لكن كعالم أنا أصبحت أِمن بوجود الجحيم. ليس هناك حاجه إلى القول بأننا صعقنا لمثل هذا الاكتشاف ، لكننا نعلم ما رأيناه وما سمعناه ، ونحن مقتنعون أننا كنا نحفر من خلال أبواب الجحيم ، حيث أن الحفار فجأة أصبح يحفر يشكل أوسع وذلك يشير إلى أننا نحفر بإتجاه منطقه مجوفة كبيرة أو كهف واسع ، مجسات الحرارة أظهرت إرتفاع دراماتيكي لهذه الأخيرة حيث وصلت الحرارة إلى 2000 درجه فهرنهيت ، ثم أنزلنا مايكروفون مصمم لإكتشاف أصوات تحرك طبقات الأرض ، لكن وبدلاً من سماع أصوات تحرك طبقات الأرض سمعنا أصوات بشريه على شكل صياح مع الم ، في البداية كنا نعتقد أنها أصوات ناتجة من الآلات ولكن بعد عمل بعض الضبط للأجهزة إتضح أن ما نسمعه هو عبارة عن صراخ لملايين من البشر . البعض ممن استمع على هذا الشريط يقول بأن الأصوات الموجودة بالشريط هي أصوات أزيز وصفير الحرارة العالية للصخور وغيره في باطن الأرض.. فهل هي كذلك أم هي أصوات المعذبين بالقبر؟
غرائب ظواهر غير طبيعية ما وراء الطبيعة أرواح أشباح ألغاز بلا تفسير حوادث غريبة غموض غرائب ظواهر غير طبيعية ما وراء الطبيعة أرواح أشباح ألغاز بلا تفسير حوادث غريبة غموض غرائب ظواهر غير طبيعية ما وراء الطبيعة أرواح أشباح ألغاز بلا تفسير حوادث غريبة غموض غرائب ظواهر غير طبيعية ما وراء الطبيعة أرواح أشباح ألغاز بلا تفسير حوادث غريبة غموض غرائب ظواهر غير طبيعية ما وراء الطبيعة أرواح أشباح ألغاز بلا تفسير حوادث غريبة غموض غرائب ظواهر غير طبيعية ما وراء الطبيعة أرواح أشباح ألغاز بلا تفسير حوادث غريبة غموض غرائب ظواهر غير طبيعية ما وراء الطبيعة أرواح أشباح ألغاز بلا تفسير حوادث غريبة غموض غرائب ظواهر غير طبيعية ما وراء الطبيعة أرواح أشباح ألغاز بلا تفسير حوادث غريبة غموض |
السبت، 8 يناير 2011
عالم يعتقد أنه و فريق بحث وقفوا على أحد أبواب الجحيم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق