في حوالي عام 645 ميلادية (23 هجرية) وفي عهد حكم عمر بن الخطاب الخليفة الراشدي الثاني (رضي الله عنه) وقعت حادثة مشهورة تعتبر في يومنا هذا مثالاً تاريخياً عن قدرة التخاطر وهذه الحادثة مشهورة باسم "سارية الجبل"، وللعلم يعني التخاطر Telepathy :القدرة على نقل الأفكار من شخص إلى آخر دون استخدام الحواس الخمس وقد يكون بين الشخصين آلاف الكيلومترات.
يعتبر العالم مايرز أول من درس قدرة التخاطر وذلك في عام 1882 وهو من صاغ مصطلح التلباثية Telepathy، حيث فتح آفاقا للبحث والجدل لا يزال قائماً حتى الآن، إلا أن التخاطر لا يشترط الزمان أو المكان القريب ولا حتى زمكان اينشتاين، فكل شخصين على تواصل روحي يغذيه العاطفة والحب قد ينشأ بينهما نوع من التخاطر وإن كان ضئيلاً جداً ، ولذا فانك تجد المتحابين هم أكثر قدرة على التخاطر خاصة وأن أرواحهم قد تآلفت، ونظراً لأن خلايا المخ ترسل إشارات كهربائية فيما بينها، مولدة بدورها مجالا مغناطيسيا دقيقا للغاية، فان العقل عندما يكون في حاله اليقظة يصدر أشعة (بيتا)، وأشعة (ألفا) عند التأمل، و (ثيتا) عند الاسترخاء الشديد، و (دلتا) في النوم العميق. ولكن مع التطورات العلمية وكثرة الأشعة التي تصطدم بأجسامنا ضعفت قدرات الإنسان بصورة أفقدته قدرته على التخاطر وصار يحدث بصورة نادرة.
التخاطر الذهني تناقل الأفكار القوى الخارقة للإنسان القوى الخفية للإنسان التخاطر الذهني تناقل الأفكار القوى الخارقة للإنسان القوى الخفية للإنسان التخاطر الذهني تناقل الأفكار القوى الخارقة للإنسان القوى الخفية للإنسان التخاطر الذهني تناقل الأفكار القوى الخارقة للإنسان القوى الخفية للإنسان التخاطر الذهني تناقل الأفكار القوى الخارقة للإنسان القوى الخفية للإنسان التخاطر الذهني تناقل الأفكار القوى الخارقة للإنسان القوى الخفية للإنسان التخاطر الذهني تناقل الأفكار القوى الخارقة للإنسان القوى الخفية للإنسان التخاطر الذهني تناقل الأفكار القوى الخارقة للإنسان القوى الخفية للإنسان التخاطر الذهني تناقل الأفكار القوى الخارقة للإنسان القوى الخفية للإنسان التخاطر الذهني تناقل الأفكار القوى الخارقة للإنسان القوى الخفية للإنسان التخاطر الذهني تناقل الأفكار القوى الخارقة للإنسان القوى الخفية للإنسان |
الثلاثاء، 28 ديسمبر 2010
سارية الجبل: حادثة تاريخية عن قدرة التخاطر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق